المناصلة الجزائرية جميلة بوحيدر
هل بعد كل ما أعطيته لهذا الوطن سنبحث من جديد عن معنى الحرية ?
هل بعد كل هذا سنفسر من جديد معنى الحرية ?
بعد كل هذا تستعبد الجزائرية من جديد?
بعد كل هذا ارادت اشباح الظلام لتعلم بناتك الخضوع والجمود و يتزوجوا منهن واحدة واثنان وثلاث وما ملكت أيمانهم وليجعلوا منهن عورة وعار ترجمن وتجلدن في الساحات العمومية ويجعلنهن ناقصات عقل ?!
هل بعد كل هذا سنعود ونبحث عن في القواميس والمعاجم الإسلامية معنى الحرية
هذا العالم المليء بالظلام ..... سيخلق الف جميلة
الجمعة، 7 مارس 2008
الشريعة الإسلامية الغراء تحلل الزنا لمسلمي أوروبا أسوة بالكفار
المسلم الصالح اسماعيل مع صديقته، عفوا زوجة المتعة، كاترين
زواج المتعة والبحث عن "جنس حلال" في أوروبا
عادة ما يبحث المتدينون من أبناء الجاليات الإسلامية في أوروبا عن " لحم حلال" و"دجاج حلال"، بل إن بعضهم
يبحث عن أحذية حلال لا تكون مصنوعة من جلد الخنزير!
-وقد بدأ هؤلاء مؤخراً في البحث عن "جنس حلال" لإشباع غريزتهم في مجتمعات مليئة بمختلف الأدوات التي تثير هذه الغريزة كل ثانية، وتخلق في داخلهم صراعاً بين القيم الدينية التي توارثوها والمجتمع الذي يعيشون فيه.
-ويرى الأطباء النفسيون أن هذا الصراع يسبب مشكلات جمة ما لم يتم حسمه، لأن كبح جماح الغريزة الجنسية يؤدي إلى أمراض كثيرة.
-غير أن شباب الجالية الإسلامية في كثير من دول أوروبا ـ ومنها بلجيكا ـ يعانون من البطالة المتزايدة بسبب الأوضاع الاقتصادية غير المريحة، والتفرقة، والظروف الاجتماعية القاسية أحيانا.
-كما يعاني هؤلاء من تشديد القوانين الأوروبية الخاصة باستقدام الزوجات من الخارج.كل هذا يجعل تحمل مسئوليات تأسيس أسرة بالشكل الطبيعي أمراً شاقاً، ولذا بدأت فكرة الزواج المؤقت أو زواج المتعة تزحف إلى صفوف الشباب المتدين ـ والتدين غير التطرف ـ من أجل حل المشكلة الجنسية.
--
وتختلف الطرق التي اكتشف بها هذا الزواج كل شاب متزوج زواج متعة ممن التقيت بهم.
-قال لي إسماعيل "إن والدي متخصص في الدراسات الإسلامية، وحين شكوت إليه معاناتي أرشدني إلى هذا الزواج، وعرفني كيف أنجزه، وشهد على العقد، وقد حل هذا الزواج كثيراً من مشاكلي الجسدية والنفسية والعاطفية ".
-وتقول زوجته البريطانية كاترين التي تعمل في محل ملابس في بروكسل "الجنس لا يشكل لنا مشكلة في التقاليد الأوروبية، وهذا الزواج يصلح للمجتمعات العربية والإسلامية لاختلاف ثقافتها، وفي إطار هذه الثقافة يمكن أن يحل الزواج المؤقت مشكلة الحرمان الجنسي التي ربما يعاني منها كثير من الشباب في تلك البلدان".
-وقد بدأ هؤلاء مؤخراً في البحث عن "جنس حلال" لإشباع غريزتهم في مجتمعات مليئة بمختلف الأدوات التي تثير هذه الغريزة كل ثانية، وتخلق في داخلهم صراعاً بين القيم الدينية التي توارثوها والمجتمع الذي يعيشون فيه.
-ويرى الأطباء النفسيون أن هذا الصراع يسبب مشكلات جمة ما لم يتم حسمه، لأن كبح جماح الغريزة الجنسية يؤدي إلى أمراض كثيرة.
-غير أن شباب الجالية الإسلامية في كثير من دول أوروبا ـ ومنها بلجيكا ـ يعانون من البطالة المتزايدة بسبب الأوضاع الاقتصادية غير المريحة، والتفرقة، والظروف الاجتماعية القاسية أحيانا.
-كما يعاني هؤلاء من تشديد القوانين الأوروبية الخاصة باستقدام الزوجات من الخارج.كل هذا يجعل تحمل مسئوليات تأسيس أسرة بالشكل الطبيعي أمراً شاقاً، ولذا بدأت فكرة الزواج المؤقت أو زواج المتعة تزحف إلى صفوف الشباب المتدين ـ والتدين غير التطرف ـ من أجل حل المشكلة الجنسية.
--
وتختلف الطرق التي اكتشف بها هذا الزواج كل شاب متزوج زواج متعة ممن التقيت بهم.
-قال لي إسماعيل "إن والدي متخصص في الدراسات الإسلامية، وحين شكوت إليه معاناتي أرشدني إلى هذا الزواج، وعرفني كيف أنجزه، وشهد على العقد، وقد حل هذا الزواج كثيراً من مشاكلي الجسدية والنفسية والعاطفية ".
-وتقول زوجته البريطانية كاترين التي تعمل في محل ملابس في بروكسل "الجنس لا يشكل لنا مشكلة في التقاليد الأوروبية، وهذا الزواج يصلح للمجتمعات العربية والإسلامية لاختلاف ثقافتها، وفي إطار هذه الثقافة يمكن أن يحل الزواج المؤقت مشكلة الحرمان الجنسي التي ربما يعاني منها كثير من الشباب في تلك البلدان".
-
سؤالي: لماذا لا يطبق ابو اسماعيل فتواه على أخت اسماعيل ليمكن اصحاب اسماعيل المسلمين من الزواج من اخت اسماعيل متعة لمدة 24 ساعة تباعا لإشباع غريزتها و غريزتهم الإسلامية بالحلال أسوة بأخيها؟
سؤالي: لماذا لا يطبق ابو اسماعيل فتواه على أخت اسماعيل ليمكن اصحاب اسماعيل المسلمين من الزواج من اخت اسماعيل متعة لمدة 24 ساعة تباعا لإشباع غريزتها و غريزتهم الإسلامية بالحلال أسوة بأخيها؟
منقول عن نوافكو
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)